قرار وزير الصحة ، فهد الجلاجل، بتكليف د. فارس الهمزاني مديراً مديراً صحياً بالمنطقة الشرقية ، خلفا للدكتور إبراهيم العريفي، والذي كلف بمنصب الرئيس التنفيذي للتجمع عسير الصحي.
وشغل العريفي منصب مدير عام المديرية العامة للمديرية الصحية بالمنطقة الشرقية، منذ عام 2019.
فيما بعد همزاني من الكفاءات المتميزة التي ساهمت في تطوير الخدمات الصحية في وزارة الصحة من خلال عدة أطباء.
لأن الدكتور الهمزاني شكره وتقديره لوزير الصحة على ثقته الغالية، مؤكداً أنه سيبذل جهده لخدمة أبناء المنطقة الشرقية وتقديم أفضل الخدمات الصحية لهم.
Research Center
كشفت الشؤون الصحية بالشرقية عن ضرورة تلقي اللقاحات اللازمة للوقاية من مضاعفات فيروس الإنفلونزا الموسمية، والتي تنتشر بشكل سنوي مع بداية فصل الشتاء.
ونصحت صحة الشرقية بأهمية التباعد الاجتماعي والالتزام بإجراءات الوقاية من العدوى، من خلال ارتداء الكمامة وغسل اليدين باستمرار، لتفادي خطر الإصابة بالإنفلونزا.
وفي حال الإصابة بالإنفلونزا، أكدت صحة الشرقية على أهمية اتباع الخطوات التالية: تقليل الاختلاط بالآخرين. غسل اليدين بشكل دوري. أخذ قسط كافٍ من النوم والراحة. ارتداء الكمامة في الأماكن المزدحمة. تناول المسكن عند الحاجة. التخلص من المناديل بعد استخدامها. الإكثار من السوائل مثل الماء والحساء الدافئ. تناول الفواكه والخضروات الغنية بفيتامين سي.
وشددت صحة الشرقية على أهمية المبادرة بأخذ لقاح الإنفلونزا الموسمية بعد التعافي من الإصابة، وذلك لتعزيز الحماية من الإصابة بالمضاعفات الخطيرة التي قد يسببها الفيروس.
وأشارت صحة الشرقية إلى أن لقاح الإنفلونزا الموسمية متاح لجميع الفئات العمرية، ابتداءً من عمر 6 أشهر، ويمكن الحصول عليه من خلال تطبيق ”صحتي“.
ودعت صحة الشرقية جميع أفراد المجتمع إلى الالتزام بإجراءات الوقاية من الإصابة بالإنفلونزا، واتباع الإرشادات الصحية التي تحد من انتشار الفيروس.
وأكملت المديرية العامة للمسؤول الصحي وبلاغاتها للبلاغات المطرية الشرقية التي تشهدها المنطقة، وذلك من خلال رفع مستوى الجاهزية والأفكار لتقديم الابتكارات الصحية في المنطقة.
مدير العلاقات العامة وبشكل شرقي مطلق الجلعود، جاهزية المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية فوراً لاستقبال الحالات واستعداد إدارة الطوارئ في هذا الشأن.
وقال إن كافة المناطق الصحية في منطقة الوصول بغرفة عمليات طوارئ المديرية المجهزة بخطوط التعاون الساخنة بالدفاع المدني وهيئة الهلال الأحمر لاستقبال وإيصال البلاغات لجميع المستشفيات.
توفر الموارد الصحية اللازمة لها وتتم تجهيزها على مستوى عالٍ من الجاهزية والجاهزية من حيث توفير الأسهم وتوفير توفير الرعاية المركزة في المنطقة لاستقبال أي حدث طارئ.
ودعا الجلعود الجميع إلى توخي الحيطة والحذر واتباع تعليمات السلامة العامة خلال موسم الأمطار.
شارك 1500 شخص في فعالية المشي تحت شعار “ امش 30 ” والتي نظمتها صحة الشرقية والتجمع الشرقي الصحي بالتعاون مع أمانة المنطقة الشرقية، وبمشاركة الهيئات الحكومية والحكومة الخلفية فيان.
وذكر مدير عام المشي الصحي بالمنطقة الشرقية إبراهيم العريفي، أن هذه الفعالية المهمة لرفع مستوى الوعي حول ممارسة رياضة المشي وفوائدها، وحث المجتمع وتمكينه وتحفيزه بممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة يومياً، وانطلاقاً من رؤية 2030 يكون الفرد المملكة ذات صحة مع ممارسة رياضة المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا لمدة 5 أيام في الأسبوع ما ينعكس على الجميع والمجتمع.
لفتت مديرة العلاقات العامة التواصل وتوصل إلى مطلق شرق الجلعود، إلى أن عدد المشتركين في بلغاريا يصل إلى 1500 مشترك من جميع الفئات العمرية، وهو ما أكده حرص المجتمع على ممارسة الرياضة والصحة العامة.
مكونات العناصر تثقيفية المؤشرات الحيوية «السكري، الضغط، الوزن، الوزن، كتلة الجسم» بالإضافة إلى عناصر التغذية والفعاليات الرياضية، أعمال هذه التوعوية تواصلاً للجهود التي تقوم بها وزارة الصحة على قوة قوية أعضاء جميع المجتمع، الحاجة إلى الوعي الصحي، والحث على اتباع السلوكيات السليمة.
اختتمت صحة الشرقية بالتعاون مع جهات من القطاع الحكومي الجديد تقدم المحاضرات التوعوية لسرطان الثدي تزامناً مع شهر اكتوبر للتوعية تحت شعار "رايتك ووردية"، حيث بلغ عددهم الأصليين من المحاضرات التوعوية 315 مستفيد.
وساهمت الصحة الشرقية بتفعيل الوعي الجسدي من خلال منصات التواصل الاجتماعي، حيث بلغت اجمالي عدد المشاهدات التوعوية على منصات التواصل الاجتماعي 71,449 مشاهدة.
كما استهدفت المحاضرات التوعوية لرفع مستوى التوعية للحضور بأهمية القلم المبكر لسرطان الثدي، بالإضافة إلى مراحل تطور المرض، وأهمية اتباع نظام حياة صحية للتقليل من خطورة هذا المرض النوع من السرطان.
وسعت الصحة في الشرقية من خلال هذه المحاضرات التوعوية إلى الوعي بالشيخوخة، والإصابة بأضرار في علاجه وأهمية القلم في وقت مبكر، بالإضافة إلى رفع مستوى الوعي بالفحص المبكر، وهو أول سبيل للتصنيع منه، مع الاعتماد على أهمية المدامومة في تدوير الورق ذاتيًا وغيرها من الأمور المهمة والمتعلقة بمرض السرطان سرطان الثدي
من خلال تصوير الماموجرام ويمكن أن يساعد في اكتشاف أفضل أنواع السرطان.